اخر رجل......يدخل الجنه.....تُرى من هو!!!!
صفحة 1 من اصل 1
اخر رجل......يدخل الجنه.....تُرى من هو!!!!
آخر من يدخل الجنة رجل يمشي على الصراط فهو يمشي
مرة و يكبو مرة و تسفعه النار مرة فإذا جاوزها التفت إليها
فقال : تبارك الذي نجاني منك لقد أعطاني الله شيئا ما أعطاه أحدا من
الأولين و الآخرين فترفع له شجرة
فيقول :
أي رب أدنني من هذه الشجرة فلأستظل بظلها و أشرب من مائها
فيقول الله
يا ابن آدم لعلي إن أعطيتكها سألتني غيرها ؟
فيقول
لا يا رب و يعاهده أن لا يسأله غيرها و ربه يعذره ، لأنه يرى ما لا صبر له عليه
، فيدنيه منها فيستظل بظلها و يشرب من مائها ثم ترفع له شجرة أخرى هي أحسن من الأولى
فيقول : أي رب أدنني من هذه لأشرب من مائها و أستظل بظلها لا أسألك غيرها
فيقول يا ابن آدم ألم تعاهدني
ألا تسألني غيرها ؟
فيقول لعلي إن أدنيتك منها تسألني غيرها ؟
فيعاهده أن لا يسأله غيرها
و ربه يعذره
لأنه يرى ما لا صبر له عليه
فيدنيه منها فيستظل بظلها و يشرب من مائها
ثم ترفع له شجرة عند باب الجنة و هي أحسن
من الأوليين
فيقول
أي رب أدنني من هذه فلأستظل بظلها و أشرب
من مائها لا أسألك غيرها
فيقول يا ابن آدم ألم تعاهدني أن لا تسألني غيرها ؟
قال بلى يا رب أدنني من هذه لا أسألك غيرها
و ربه يعذره لأنه يرى ما لا صبر له عليه
فيدنيه منها
فإذا أدناه منها سمع أصوات أهل الجنة
فيقول: أي رب أدخلنيها
فيقول: يا ابن آدم ما يعريني منك ؟
أيرضيك أن أعطيك الدنيا و مثلها معها ؟
فيقول: أي رب أتستهزئ مني و أنت رب العالمين ؟
فيقول: إني لا أستهزئ منك
و لكني على ما أشاء قادر
رواه الإمام أحمد في مسنده ومسلم في صحيحه
fatoom- مشرفة
- عدد المساهمات : 1247
نقاط : 8481
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 11/02/2012
خاص للزوار
تردد1:
(0/0)
أسألة الزوار:
(50/50)
ddddddkkkkkkk:
مواضيع مماثلة
» للرجال في الجنه حور العين ....فماذا للنساء ؟؟
» الشيخ محمد حسين يعقوب يدخل قبر أحد الشباب
» السؤال: لو أراد أن يجعلها نهاية لصلاته هذه الليلة ولم يدخل مع المصلين؟
» ثمان افعال تؤدي الى الجنه,,,
» اذاكانت الدنيا هكذا فكيف هي الجنه؟؟؟؟
» الشيخ محمد حسين يعقوب يدخل قبر أحد الشباب
» السؤال: لو أراد أن يجعلها نهاية لصلاته هذه الليلة ولم يدخل مع المصلين؟
» ثمان افعال تؤدي الى الجنه,,,
» اذاكانت الدنيا هكذا فكيف هي الجنه؟؟؟؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى