أنواع الشفاعـــــــــــــة
صفحة 1 من اصل 1
أنواع الشفاعـــــــــــــة
أنواع الشفاعة :
قسم أهل العلم الشفاعة
إلى ما يلي :
1- أولها ـ وهي مختصة بنبينا محمد صلى الله عليه وسلم ـ
وهي الإراحة من هول الموقف بتعجيل الحساب .
2- الشفاعة في إدخال أناس الجنة بغير حساب .
3- الشفاعة في زيادة درجات بعض أهل الجنة .
4- الشفاعة في إخراج بعض من دخل النار من المذنبين
فعن عبد الله بن عمر ـ رضي الله عنهما ـ قال
: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
خُيّرت بين الشفاعة وبين أن يدخل شطرٌ من أمتي الجنة ,
فاخترت الشفاعةَ ؛ لأنها أعمُّ وأكفى . أتُرَونَها للمؤمنين المتقين !!
لا , ولكنها للمذنبين المتلوّثين الخطائين).
[رواه الإمام أحمد وابن ماجة , وقال الألباني : صحيحٌ دون قوله : لأنها ..)]
وأيضًا ما جاء عن أبي هُرَيرةَ رضي الله عنه أنه قال :
قيلَ يا رسولَ الله مَنْ أسعدُ الناسِ بِشَفاعَتِكَ يومَ القيامةِ ؟
قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم
«لقد ظننتُ يا أبا هريرة أنْ لا يسألني عن هذا الحديثِ أحدٌ أوَّلَ منكَ ؛
لِما رأيتُ من حِرصكَ على الحديث ,
أَسعدُ الناسِ بشفاعتي يومَ القيامةِ من قال لا إلهَ إلاّ الله
خالِصاً مِن قَلبِه , أو نفسِه»
. [رواه البخاري] .
5- الشفاعة لقوم استوجبوا دخول النار ألاّ يدخلوها .
فعن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي )( رواه الإمام أحمد وأبو داود والترمذي وقال الألباني حديث صحيح )
أنها سبب في دفع الهموم وغفران الذنوب ؛
فعن اُّبَيِّ بنِ كَعْبٍ رضي الله عنه قَالَ :
كَانَ رَسُولُ الله إِذَا ذَهَبَ ثُلُثَا اللَّيْلِ قَامَ فَقَالَ
: «يَا أَيُهَا النَّاسُ اذْكُرُوا الله , اذْكُرُوا الله , جَاءَتْ الرَاجِفَةُ تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ ,
جَاءَ المَوْتُ بِمَا فِيهِ , جَاءَ المَوْتُ بِمَا فِيهِ» .
قَالَ أُبَيٌّ : فَقُلْتُ
يَا رَسُولَ الله إِنِّي أُكْثِرُ الصَّلاَةَ عَلَيْكَ فَكَمْ أَجْعَلُ لَكَ مِنْ صَلاَتِي ؟
فقَالَ : «مَا شِئْتَ» , قال : قُلْت الرُّبُعَ ؟
قَالَ : «مَا شِئْتَ , فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ»
. قُلْتُ : فَالنِّصْفَ ؟ قَالَ :
«مَا شِئْتَ , فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لكَ»
. قال : قُلْتُ : فَالثُّلُثَيْنِ ؟
قَالَ : «مَا شِئْتَ , فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ»
, قُلْتُ : أَجْعَلُ لَكَ صَلاَتِي كُلّهَا ؟ قَالَ :
«إِذَا تُكْفَى هَمَّكَ , وَيُغْفَرُ لَكَ ذَنْبُكَ» .
[أخرجه الإمام أحمد والترمذي , وحسنه الألباني] وفي روايةٍ للإمام أحمد :
( إذن يكفيك الله ـ تبارك وتعالى ـ ما أهمَّكَ من أمرِ دنياك وآخرتك )
أخي الكريم نرجو منك نشرها في المجموعات ووضعها في الملاحظات
في الجوال أو إرسالها عن طريق الوسائط
ليعم الأجر والخير والفائدة
ولا تنسى هذا الحديث عن أبي مسعود رضي الله عنه قال :
أتى رجل النبي صلى الله عليه وسلم فسأله فقال ما عندي ما أعطيكه
ولكن ائت فلانًا ، فاتى الرجل فاعطاه
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
من دل على خير فله مثل أجر فاعله أو عامله )
( صحيح الترغيب والترهيب )
اللهم اجعل الرسول صلى الله عليه و سلم شفيعا لنا يوم العرض عليك
قسم أهل العلم الشفاعة
إلى ما يلي :
1- أولها ـ وهي مختصة بنبينا محمد صلى الله عليه وسلم ـ
وهي الإراحة من هول الموقف بتعجيل الحساب .
2- الشفاعة في إدخال أناس الجنة بغير حساب .
3- الشفاعة في زيادة درجات بعض أهل الجنة .
4- الشفاعة في إخراج بعض من دخل النار من المذنبين
فعن عبد الله بن عمر ـ رضي الله عنهما ـ قال
: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
خُيّرت بين الشفاعة وبين أن يدخل شطرٌ من أمتي الجنة ,
فاخترت الشفاعةَ ؛ لأنها أعمُّ وأكفى . أتُرَونَها للمؤمنين المتقين !!
لا , ولكنها للمذنبين المتلوّثين الخطائين).
[رواه الإمام أحمد وابن ماجة , وقال الألباني : صحيحٌ دون قوله : لأنها ..)]
وأيضًا ما جاء عن أبي هُرَيرةَ رضي الله عنه أنه قال :
قيلَ يا رسولَ الله مَنْ أسعدُ الناسِ بِشَفاعَتِكَ يومَ القيامةِ ؟
قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم
«لقد ظننتُ يا أبا هريرة أنْ لا يسألني عن هذا الحديثِ أحدٌ أوَّلَ منكَ ؛
لِما رأيتُ من حِرصكَ على الحديث ,
أَسعدُ الناسِ بشفاعتي يومَ القيامةِ من قال لا إلهَ إلاّ الله
خالِصاً مِن قَلبِه , أو نفسِه»
. [رواه البخاري] .
5- الشفاعة لقوم استوجبوا دخول النار ألاّ يدخلوها .
فعن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي )( رواه الإمام أحمد وأبو داود والترمذي وقال الألباني حديث صحيح )
أنها سبب في دفع الهموم وغفران الذنوب ؛
فعن اُّبَيِّ بنِ كَعْبٍ رضي الله عنه قَالَ :
كَانَ رَسُولُ الله إِذَا ذَهَبَ ثُلُثَا اللَّيْلِ قَامَ فَقَالَ
: «يَا أَيُهَا النَّاسُ اذْكُرُوا الله , اذْكُرُوا الله , جَاءَتْ الرَاجِفَةُ تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ ,
جَاءَ المَوْتُ بِمَا فِيهِ , جَاءَ المَوْتُ بِمَا فِيهِ» .
قَالَ أُبَيٌّ : فَقُلْتُ
يَا رَسُولَ الله إِنِّي أُكْثِرُ الصَّلاَةَ عَلَيْكَ فَكَمْ أَجْعَلُ لَكَ مِنْ صَلاَتِي ؟
فقَالَ : «مَا شِئْتَ» , قال : قُلْت الرُّبُعَ ؟
قَالَ : «مَا شِئْتَ , فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ»
. قُلْتُ : فَالنِّصْفَ ؟ قَالَ :
«مَا شِئْتَ , فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لكَ»
. قال : قُلْتُ : فَالثُّلُثَيْنِ ؟
قَالَ : «مَا شِئْتَ , فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ»
, قُلْتُ : أَجْعَلُ لَكَ صَلاَتِي كُلّهَا ؟ قَالَ :
«إِذَا تُكْفَى هَمَّكَ , وَيُغْفَرُ لَكَ ذَنْبُكَ» .
[أخرجه الإمام أحمد والترمذي , وحسنه الألباني] وفي روايةٍ للإمام أحمد :
( إذن يكفيك الله ـ تبارك وتعالى ـ ما أهمَّكَ من أمرِ دنياك وآخرتك )
أخي الكريم نرجو منك نشرها في المجموعات ووضعها في الملاحظات
في الجوال أو إرسالها عن طريق الوسائط
ليعم الأجر والخير والفائدة
ولا تنسى هذا الحديث عن أبي مسعود رضي الله عنه قال :
أتى رجل النبي صلى الله عليه وسلم فسأله فقال ما عندي ما أعطيكه
ولكن ائت فلانًا ، فاتى الرجل فاعطاه
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
من دل على خير فله مثل أجر فاعله أو عامله )
( صحيح الترغيب والترهيب )
اللهم اجعل الرسول صلى الله عليه و سلم شفيعا لنا يوم العرض عليك
fatoom- مشرفة
- عدد المساهمات : 1247
نقاط : 8481
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 11/02/2012
خاص للزوار
تردد1:
(0/0)
أسألة الزوار:
(50/50)
ddddddkkkkkkk:
مواضيع مماثلة
» أجمل أنواع السعادة
» العنوان: أنواع القلوب
» طرق العناية بجميع أنواع البشرة
» أنواع القلوب في القرآن الكريم
» [[ أنواع المياه التي ذُكرت في القران الكريمـ ]]
» العنوان: أنواع القلوب
» طرق العناية بجميع أنواع البشرة
» أنواع القلوب في القرآن الكريم
» [[ أنواع المياه التي ذُكرت في القران الكريمـ ]]
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى